كنا نشوف الحملات التسويقية تتكرر، نفس الأفكار، نفس الطريقة، ونفس النتايج! بس إحنا ما رضينا نكون “زي غيرنا”… وقررنا نبدأ بـ رؤية تغيّر اللعبة لانه زَخَم مو اسم وبس، زَخَم فكرة تحوّلت لهُويّة، وطموح صار خدمات، وخدمات صارت تأثير فعلي في السوق.
„
لأننا نعرف إنّ الناس ما تتفاعل مع إعلان، تتفاعل مع قصّة.
وإنّ أقوى حملة تسويقية ما تنجح عشان شكلها حلو، تنجح لأنها صادقة، وواصلة للقلب قبل العين ولاننا نختار المؤثر المناسب، مو الأشهر
نستخدم لغة الجمهور، مو لغة الإعلانات الجاهزة
ونصنع محتوى يلامس ويحرّك ويخلي الكل يتكلم
„
وشــــــــــــــ يميّز زَخَم؟
(03)
نبدأ من البيانات قبل لا نرسم أول فكرة
و نحط السوق المحلي في عين الاعتبار
(02)
نشتغل على الاستدامة
مــــــــــو نجاح لحـــــــــظي